الاعجاز العلمى لحديث الرسول فى الشعير
عن السيدة عائشة رضى الله عنها(سمعت رسول الله يقول التلبينة مجمة لفؤاد المريض وتذهب ببعض الحزن)اخرجه البخارى ومسلم وعنها كان الرسول (ص) اذا قيل له ان فلانا وجع لا يطعم الطعام قال عليكم بالتلبينة فحسوه اياها ويقول والذى نفسى بيده اها تغسل بطن احدكم كما تغسل احداكن وجهها من الوسخ)من زاد المعاد لابن القيم
وقد اكدت الابحاث ان تناول التلبينة وهى دقيق الشعير بنخالته يساعد فى
انقاض الوزن وذلك عن طريق
النخالة فهى غير قابلة للهضم ولا تمتص وتتحرك داخل الامعاء وتحرك معها العضلات
تناولها فى الصباح يعطى الجسم طاقة عالية تستمر طوال اليوم ولا تسبب هذه الطاقة ارتفاع السكر فى الدم ولا تتحول لدهون
التلبينة بها تركيزات عالية من معدن الكروميوم وهو يتحكم فى نسبة الانسولين فى الدم فلا يجوع الانسان الا بعد وقت طويل
تحتوى على نسبة عالية من الاحماض الدهنية غير المشبعة والتى تقلل من الاحساس بالجوع
تحتوي على مركبات تعمل على مراكز الشبع فى المخ
وهى سنه عن الرسول الكريم(ص) وينصح الاطباء بها على الافطار